نفسك تطلع إيه لما تكبر.. سؤال طالما اعتدنا على سماعه ونحن صغار وبعد برهة من التفكير والتأمل فيما حولنا كانت
لسنا مثاليين ولا ندعى المثالية ولا ننكر أننا نخطئ ونلوم أنفسنا نستفيق ثم نعاود الكرة يتجدد الذنب ذاته أو غي
أتتذكرون الأفيه الشهير بلدى أوى دى يا حسين والذى قالته إحسان شريف أو بهيجة لعمر الشريف فى فيلم إشاعة حب
الحب هو الذى يجعلنا نعيش ونستمر هو الدافع لنتحمل كما لا بأس به من الصعوبات والضغوطات فى حياة مليئة بالمتاعب
ما أجمل أن يزف الإنسان يزف بسبب إحرازه نجاحا فى مجال ما أو يزف نتيجة الزواج وبدء حياة جديدة حتى أن المتهم ا
الزمان: السنة الدراسية الأولى والثانية بالجامعة بين عامى 2001 و2002 والمكان: المدرج الكبير بكلية الإعلام جامع
الشعب المصرى عاطفى بطبعه تحكمه مشاعره تثار أحاسيسه الرقيقة تجاه كل موقف وكل قصة وكل حكاية يتخللها نوع من الظ
ساعات قليلة ويبدأ عام دراسى جديد نأمل أن يكون مختلفا ومميزا وممتعا يحب فيه أطفالنا الذهاب للمدرسة وقضاء وقت ق
بين حين وآخر تخرج علينا ترندات غريبة ومريبة غير منطقية وغير وجودية تندفع فى وجوهنا كالسيول تطفح على واقعنا
عمل المرأة عنوان لا يزال لافتا وقضية لا تزال تصنف على أنها شائكة فى عصر من المفترض أننا وصلنا فيه لقدر لا
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال
.